اعلانات

AD (728x90)

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

الأعضاء

الأكثر قراءة

Follow us on facebook

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

Blogger templates

300x250 AD TOP

Latest News

الثلاثاء، 3 مارس 2015

التسميات:

شياومي أبل الصين

آبل الصين

تعتبر شركة شياومي الصينية المصنعة للهواتف الذكية حاليا إحدى كبرى شركات التقنية قيمة في العالم، بعدما رفعت قيمتها السوقية 1.1 مليار دولار لتصل إلى 45 مليار دولار.
ويعتبر صعود هذه الشركة ملفتا، حيث أصبحت رابع أكبر مورد للهواتف الذكية في العالم في ظرف ثلاث سنوات، وفقا لبعض التقديرات (كانت الثالث إلى أن أزاحتها مواطنتها هواوي من القائمة في ديسمبر/كانون الأول). وهي أكبر مورد للهواتف الذكية في الصين، متقدمة على كل من سامسونغ الكورية الجنوبية وأبل الأميركية ولينوفو الصينية.

وتصنع شياومي هواتف أندرويد جيدة توازي في مواصفاتها هواتف
سامسونج و"إتش تي سي" التايوانية، وموتورولا الأميركية، ومع ذلك تُطرح للبيع بنحو نصف السعر.

ويطلق على الشركة الصينية اسم "أبل الصين"، ليس لأنها تملك قاعدة كبيرة من المعجبين المتحمسين لمنتجاتها فقط، بل لأن رئيسها التنفيذي ومؤسسها مي جون يحاول كثيرا في سلوكه تقليد مؤسس أبل ستيف جوبز   أيضا.
بين جون وجوبز
ففي مناسبات الإعلان عن منتج جديد، يرتدي جون قميصا أسود وجينزا أزرق وحذاء رياضيا، تماما مثلما كان يفعل جوبز، وزبائن الشركة معجبون به جدا، والفعاليات التي تنظمها شياومي تبدو كأنها استعراضات لموسيقى الروك لأنها تضم صرخات معجبين أكثر من إطلاق منتجات جديدة، حسب موقع بيزنس إنسايدر الإلكتروني الأميركي المختص بأخبار الأعمال والتكنولوجيا.
وفي هذا الصيف، عندما قدَّم جون أحدث هواتف الشركة وهو "مي4"، استخدم عبارة "وهناك أمر آخر" التشويقية مع نهاية العرض التقديمي التي اشتهر جوبز باستخدامها كلما كان لديه شيء مفاجئ ليعلن عنه. ولهذا ليس مفاجئا أن يطلق على جون غالبا اسم "ستيف جوبز الصين".
ووفقا لمجلة "بيزنس ويك" الأميركية، فإن جون -الذي يبلغ من العمر الآن 45 سنة- بدأ في مجال التقنية بعد فترة وجيزة من تخرجه، حيث انضم إلى "كينغسوفت"، وهي شركة برمجيات صينية كانت تحاكي مايكروسوفت في منتجات أوفيس الشهيرة. وفي حين تُعرف شياومي الآن بأنها "أبل الصين"، فإن كينغسوفت" كانت تعرف بأنها "مايكروسوفت الصين" خلال التسعينيات ومطلع الألفية الثالثة.
وتدرج جون ليصبح الرئيس التنفيذي لكينغسوفت، لكنه استقال عام 2007، ليقرر عام 2010 تأسيس شركة شياومي، وكان بحلول ذلك الوقت قد أصبح ثريا جدا، وتقدر مجلة فوربس الأميركية أن جون حاليا ثامن أغنى شخص في الصين بثروة تبلغ 9.9 مليارات دولار.
وبغض النظر عن جميع أوج الشبه بـ"أبل"، فإن منتجات شياومي تختلف بعض الشيء، حيث يعتمد تطوير المنتجات بشكل كبير على ردود أفعال المستهلكين، في حين تفضل أبل أن تختار بنفسها ما ترى أنه أنسب لمستهلكيها، لكن مع ذلك فإن هواتف شياومي وحواسيبها اللوحية تُنتقد دائما بأنها تبدو نسخة عن هواتف آيفون وحواسيب آيباد على مستوى البرامج والعتاد.
وتباع هواتف شياومي على الأغلب عبر الإنترنت، وتَستنفِد مخزونها عادة خلال بضع دقائق، فالشركة تنفق القليل على حملات التسويق التقليدية. وفي المقابل، تنشر أخبار منتجاتها في شبكات التواصل الاجتماعي مثل "ويبو"، الصينية الشبيهة بشبكة تويتر، وهذا التوفير في نفقات التسويق ينعكس بالتالي لصالح المستهلكين.
وعلى سبيل المقارنة، فإن أفضل هواتف الشركة حاليا وهو "مي4" يكلف نحو ثلاثمائة دولار أميركي للنسخة غير المقفلة (المقفلة هي التي يتم تصنيعها لصالح شركة اتصالات محددة)، لكن مواصفاته لا تقل عن مواصفات أفضل هواتف سامسونغ وأبل ولينوفو والتي تبدأ أسعارها عادة عند 650 دولارا أو أكثر للنسخ غير المقفلة. وتباع هواتف شياومي في الصين والهند والبرازيل وبعض الأسواق الناشئة الأخرى.
ويؤثر صعود شياومي على حصة سامسونغ في سوق الهواتف الذكية، حيث أعلنت الأخيرة عن انخفاض بنسبة 60% في عوائدها، وألقت باللائمة في ذلك على المنافسة من مصنعي الهواتف الذكية الأرخص كشياومي التي ستواصل على الأرجح نموها المتسارع.
وفي هذا الصيف، عندما قدَّم جون أحدث هواتف الشركة وهو "مي4"، استخدم عبارة "وهناك أمر آخر" التشويقية مع نهاية العرض التقديمي التي اشتهر جوبز باستخدامها كلما كان لديه شيء مفاجئ ليعلن عنه. ولهذا ليس مفاجئا أن يطلق على جون غالبا اسم "ستيف جوبز الصين".
ووفقا لمجلة "بيزنس ويك" الأميركية، فإن جون -الذي يبلغ من العمر الآن 45 سنة- بدأ في مجال التقنية بعد فترة وجيزة من تخرجه، حيث انضم إلى "كينغسوفت"، وهي شركة برمجيات صينية كانت تحاكي مايكروسوفت في منتجات أوفيس الشهيرة. وفي حين تُعرف شياومي الآن بأنها "أبل الصين"، فإن كينغسوفت" كانت تعرف بأنها "مايكروسوفت الصين" خلال التسعينيات ومطلع الألفية الثالثة.
وتدرج جون ليصبح الرئيس التنفيذي لكينغسوفت، لكنه استقال عام 2007، ليقرر عام 2010 تأسيس شركة شياومي، وكان بحلول ذلك الوقت قد أصبح ثريا جدا، وتقدر مجلة فوربس الأميركية أن جون حاليا ثامن أغنى شخص في الصين بثروة تبلغ 9.9 مليارات دولار.
وبغض النظر عن جميع أوج الشبه بـ"أبل"، فإن منتجات شياومي تختلف بعض الشيء، حيث يعتمد تطوير المنتجات بشكل كبير على ردود أفعال المستهلكين، في حين تفضل أبل أن تختار بنفسها ما ترى أنه أنسب لمستهلكيها، لكن مع ذلك فإن هواتف شياومي وحواسيبها اللوحية تُنتقد دائما بأنها تبدو نسخة عن هواتف آيفون وحواسيب آيباد على مستوى البرامج والعتاد.
وتباع هواتف شياومي على الأغلب عبر الإنترنت، وتَستنفِد مخزونها عادة خلال بضع دقائق، فالشركة تنفق القليل على حملات التسويق التقليدية. وفي المقابل، تنشر أخبار منتجاتها في شبكات التواصل الاجتماعي مثل "ويبو"، الصينية الشبيهة بشبكة تويتر، وهذا التوفير في نفقات التسويق ينعكس بالتالي لصالح المستهلكين.
وعلى سبيل المقارنة، فإن أفضل هواتف الشركة حاليا وهو "مي4" يكلف نحو ثلاثمائة دولار أميركي للنسخة غير المقفلة (المقفلة هي التي يتم تصنيعها لصالح شركة اتصالات محددة)، لكن مواصفاته لا تقل عن مواصفات أفضل هواتف سامسونغ وأبل ولينوفو والتي تبدأ أسعارها عادة عند 650 دولارا أو أكثر للنسخ غير المقفلة. وتباع هواتف شياومي في الصين والهند والبرازيل وبعض الأسواق الناشئة الأخرى.
ويؤثر صعود شياومي على حصة سامسونغ في سوق الهواتف الذكية، حيث أعلنت الأخيرة عن انخفاض بنسبة 60% في عوائدها، وألقت باللائمة في ذلك على المنافسة من مصنعي الهواتف الذكية الأرخص كشياومي التي ستواصل على الأرجح نموها المتسارع.
التسميات:

شياومي تطرح كاميرا رياضية رخيصة



تثبت شركة شياومي الصينية مع كل منتج جديد تطرحه أنها لا تتخصص في تصنيع الهواتف المحمولة فقط، رغم أنها تخطت منافستها سامسونغ كأكبر مصنع للهواتف الذكية في الصين، فجهازها الأخير الذي كشفت عنه أمس عبارة عن كاميرا رياضية تنافس بمزاياها كاميرات شركة "غو برو" الأميركية الاحترافية لكنها تبيعها بسعر أرخص بكثير.
وتمتاز كاميرا شياومي -التي تحمل اسم "يي آكشن"- بصغر حجمها وقدرتها على تسجيل الفيديو بدقة الوضوح الكامل، وبسعرها الذي لا يتجاوز 64 دولارا، في حين لا يقل ثمن الكاميرا الابتدائية من كاميرات "غو برو" عن 130 دولارا.
وتستطيع كاميرا "يي آكشن" تسجيل الفيديو بدقة 1080p بمعدل 60 إطارا في الثانية، إلى جانب قدرتها على التقاط الصور بدقة 16 ميغابكسلا بعدستها ذات الفتحة الواسعة 2.8/f وهي تستعمل مستشعر "إكسمور آر بي إس آي سيموس" من تصنيع شركة سوني اليابانية.
وتتميز أيضا بإمكانية تسجيل الفيديو بالحركة البطيئة، وبقدرتها على مقاومة المياه حتى عمق أربعين مترا, وبدعمها تقنيات الاتصال اللاسلكي "واي-فاي"، وبلوتوث لربطها بالهاتف الذكي لنقل ما يتم تسجيله وتصويره بها.
ووضعت شياومي صوب عينيها عند إطلاق هذه الكاميرا أن تكون منافسة لكاميرا "هيرو3+" الرياضية لشركة غو برو التي تطرحها بسعر يبلغ ثلاثمائة دولار أميركي التي تستطيع تسجيل الفيديو بدقة 1080p بمعدل 60 إطارا في الثانية لكنها تلتقط الصور بدقة 10 ميغابكسلات.
وكعادة شياومي فإن هذه الكاميرا تتوفر -حاليا على الأقل- في السوق الصينية فقط، ويمكن شراؤها من متجر الشركة الإلكتروني، ولم تبد الشركة أي إشارة لطرحها في أسواق أخرى حتى الآن.
تأسست شياومي عام 2010 بوصفها شركة صغيرة لتصنيع الهواتف الذكية وبدأت ببيع أول إصداراتها عام 2011، ثم تفوقت كثيرا في هذا المجال وأصبحت تنافس كبرى الشركات العالمية التي تطرح منتجاتها في الصين، مما دفعها إلى التوسع في مجالات أخرى مثل الحواسيب اللوحية والتلفزيونات الذكية وأجهزة تنقية الهواء.

الاثنين، 2 مارس 2015

التسميات:

Galaxy S6 جلاكسي أس 6



سامسونج تكشف رسميا عن هاتفها الذكي Galaxy S6 ..

أزاحت شركة سامسونج الستار عن هاتفها الذكي الجديد “جالكسي اس 6″ Galaxy S6 ، وذلك خلال مؤتمر عقدته الشركة امس الأحد على هامش مشاركتها في معرض MWC التقني في مدينة برشلونة.
ووعدت الشركة بأنها هاتفها الذكي الجديد سيقدم أفضل كاميرا للتصوير في الظروف المختلفة، وأسرع معالج وأقوى شاشة مقارنة بالأجهزة المتوافرة حالياً في الأسواق، حيث قال يه كيه شين الرئيس التنفيذي لسامسونج خلال المؤتمر “لا يوجد هاتف يستطيع مقارعة جالكسي اس 6″.
وحسنت الشركة في واجهة استخدام جهازها الجديد، حيث أكدت أن البطء والتقطعات أثناء الاستخدام قد اختفت نهائيا في الإصدار الجديد من “تاتش ويز”، وهو الإصدار الذي اعتمد في تصميه على Material Design وهو نفس اتجاه التصميم في نظام أندرويد 5.0 “لوليبوب” المزود به الجهاز.
شاشة الهاتف جالكسي اس 6

ويملك الهاتف الذكي الجديد شاشة بقياس 5.1 بوصات من نوع Super AMOLED، مدعومة بزجاج “جوريلا جلاس 4″ المقاوم للصدمات والخدوش، وتعمل بدقة عرض Quad HD.
وتقدم الشاشة، التي تعرض بدرجة وضوح 1440×2560 بكسل، كثافة بكسلات عالية تبلغ 577 بكسل لكل بوصة، ودرجة سطوع تبلغ 600 nits لتوفير عرض واضح في ظروف الإضاءة المحيطة العالية.
المعالج والذاكرة في الهاتف جالكسي اس 6

وينبض بداخل الهاتف Galaxy S6 أحدث معالجات سلسلة Exynos التي تنتجها سامسونج، والمزود بثمانية أنوية، والمطور بمعمارية 64 بت، وبدقة تصنيع تبلغ 14 نانومتر، وهو المعالج الأسرع بنسبة 20% من المعالج الموجود في إصدار “جالكسي اس 5″، وتعمل أربعة أنوية فيه بسرعة 2.1 جيجاهرتز، فيما تعمل الأنوية الأخرى بسرعة 1.5 جيجاهرتز.
وزود الهاتف الذكي الجديد بذاكرة وصول عشوائي RAM من نوع DDR4 بلغت 3 جيجابايت، أما ذاكرة التخزين الداخلية للجهاز فستبدأ من 32 جيجابايت، بدون إمكانية إضافة بطاقة ذاكرة خارجية.
وستوفر الشركة طرازات من الهاتف بسعتي تخزين 64 جيجابايت و128 جيجابايت، وسيتميز الهاتف بذاكرة تخزين فلاش ميموري من نوع UFS 2.0 والتي قالت عنها أنها ستوفر سرعة تخزين وتشغيل للبيانات عالية وستقلل من استهلاك الطاقة.
الكاميرا في الهاتف جالكسي اس 6 ..
وأضافت سامسونج إلى هاتفها الذكي Galaxy S6 الجديد كاميرا خلفية بدقة 16 ميجابكسل مدعومة بمثبت بصري للصورة، وعدسة ذات فتحة واسعة، قياس f/1.9، لضمان التقاط صورا واضحة في ظروف الإضاءة المنخفضة، وميزة متطورة للتصوير بتقنية HDR في الوقت الفعلي، كما دُعم الهاتف بكاميرا أمامية بدقة 5 ميجابكسل مزودة بنفس ميزة التصوير بتقنية HDR الجديدة إضافة إلى عدسة بنفس قياس الفتحة الواسعة لضمان نفاذ كم أكبر من الضوء.
البطارية في الهاتف جالكسي اس 6 ..
ويضم الهاتف Galaxy S6 بطارية ذات سعة 2550 ميلي أمبير/ساعة تدعم تقنية جديدة للشحن السريع قالت عنها سامسونج انها تتيح إعادة شحن البطارية أسرع بنسبة 150% مقارنة بهاتف “جالكسي اس 5″ كما يمكنها شحن الهاتف في 10 دقائق بشكل كافي لمدة 4 ساعات من الاستعمال، ومدمج بالبطارية كذلك تقنية للشحن اللاسلكي، وهي البطارية التي ستكون غير قابلة للإزالة من قبل المستخدم.
الهيكل في الهاتف جالكسي اس 6 ..
ويتميز الهاتف Galaxy S6 بهيكل مصنوع من الزجاج والمعدن، قالت عنه الشركة بأن المواد المستخدمه فيه أقوى بنحو 50% من المواد الموجودة في الهواتف الحالية، وهو الذي صنع جزءه الخلفي من زجاج “جوريلا جلاس 4″، وأضيف له إطار معدني مصنوع من الألمونيوم، ويبلغ وزن الهاتف 138 جراما، وسُمكه 6.8 ملم،
ميزة الدفع الإلكتروني بهاتف جالكسي اس 6 ..
ويأتي الهاتف الجديد بخدمة الدفع الإلكتروني الجديدة “سامسونج باي” والتي أطلقتها الشركة اليوم في الولايات المتحدة وكوريا، والتي تعاونت فيها الشركة مع شركتي فيزا وماستر كارد لتدعم بطاقات الدفع الإلكتروني خاصتهم، وينتظر أن تكون الخدمة الجديدة منافسة لخدمة “ابل باي” حيث تتيح تسجيل معلومات البطاقات البلاستيكية في الهواتف ومن ثم الدفع عبر جهاز المستخدم الشخصي دون الحاجة للبطاقة.
وأشارت سامسونج أن الخدمة التي توفر الدفع عبر الهواتف باستخدام تقنية اتصالات المدى القريب NFC مدعومة بنحو 90% من متاجر التجزئة في الولايات المتحدة، حيث يبدو أن الشركة استفادت من انتشار شركة LoopPay الأمريكية التي استحوذت عليها الشهر الماضي.
طرح الهاتف جالكسي اس 6

وتعتزم سامسونج طرح الهاتف Galaxy S6 في عدد من الأسواق، وتحديدا 20 دولة حول العالم، بداية من العاشر من أبريل المقبل، وبألوان الأبيض والأسود الياقوتي والأزرق والذهبي، وذلك بسعر ييبدأ من 650 دولارا.